
نموذج صياغة شكوى ضد مستشفى القطاع العسكري
على الرغم من أن الكوادر الطبية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية تتمتع بالكفاءة ؛ لأنها تجتذب الخبراء وكبار العلماء من جميع أنحاء العالم ، فلا توجد دولة أو وزارة الصحة محصنة ضد بعض الأخطاء أو الإغفالات التي يسببها بعض الأشخاص غير المسؤولين.لذا تبنت وزارة الصحة السعودية الأمر بالسماح للمتضررين بتقديم شكاوى لاستعادة الحقوق ومعاقبة المخالفين. فيما يتعلق بشكل الشكاوى المقدمة ضد المستشفيات العسكرية ، تكون الشكوى كما يلي:
إذا كنت ترغب في تنزيل النموذج السابق بتنسيق doc أو تعديله أو طباعته أو تعبئته وفقًا للحالة ، فيمكنك التحميل من خلال الرابط التالي:
نموذج صياغة شكوى ضد مستشفى ضمن القطاع الخاص
يجب أن يكون مقدم الشكوى هو المتضرر نفسه و ليس شخص وكيلا عنه و فيما يلي نقدم لكم نموذج Word لصياغة شكوى ضد مستشفى من القطاع الخاص يمكن الاستعانة به و تحميله و التعديل عليه أو تعبئته مباشرة من خلال الرابط التالي:
إلى من تقوم بتقديم و رفع شكوى على مستشفى ضمن القطاع الخاص
يمكن تقديم الشكاوى إلى سلطات متعددة ، وفيما يلي تلك الجهات التي يمكن تقديم الشكوى لها:- تقديم إنذار للطبيب حتى يمكن التوصل إلى حل
- مكتب رئيس المستشفى
- إدارة حقوق علاقة المريض بالمستشفى
- إدارة المستشفى برئاسة العميد
- ديوان المظالم
- مديرية الشؤون الصحية التي يتبعها المريض
- نقابة الأطباء
- النيابة الإدارية
- رفع قضايا خطأ طبي للمحكمة
- شكوى إلى وزارة الصحة السعودية
يوصى بتوظيف محامٍ متمرس لتولي المسؤولية واتخاذ الإجراءات المناسبة إذا كانت المشكلة خطيرة
إلى من تقوم بتقديم و رفع شكوى على مستشفى ضمن القطاع الخاص
يمكن إحضار المستندات والوثائق التي تدعم صحة المطالبة إلى الوكالة الرسمية ذات الصلة شخصيًا ؛ للحصول على المساعدة والدعم من خلال تقديم شكوى رسمية ، يمكن أيضًا القيام بما يلي مسبقًا- اتصل بالرقم الموحد "المريض أولاً" الذي حددته وزارة الصحة ؛ انظر في الشكاوى المقدمة من قبل المرضى: 937
- رقم هاتف الاتصال عبر WhatsApp: +966920005937
- إرسال الشكاوى بالبريد الإلكتروني إلى الوزارة: mailto: [email protected]
- تقديم شكوى على موقع الوزارة عبر الرابط "من هنا"
وزارة الصحة السعودية هي المسؤولة عن معالجة شكاوى المرضى ، وعلى هذا الأساس تم تحسين الأنظمة الطبية والإدارية للمستشفيات والوحدات والمراكز الطبية ، وقدمنا استمارة شكوى بشأنها.
تعليقات: 0
إرسال تعليق